ثورات نظرية الباب الخلفي
حسن علي الحلي
استاذة وباحثةفي انثوية العلم دليندا
جين شيفرد تطالب بادماج المراءة في
العلو م الكونية الفيزيائية بمختلف انواعها
وأشكالها (الكم والنوعية) وبحوث عالم
الانثروبيلوجيا وعن الكائنات الأخرى التي
اوجدتها الطبيعة من قدرات الرب الاعلي
تحف به ملائكته الاطهار،، ومعهما الانبياء
الاصلاحيون الاجتماعيون،، وبعثات ارساليات
من المخلصون الحقيقيون،، كحنا المعمدان
وثورة الدم للحسين ،،وبرفقتهم عباد ورهابنة
الممتدون بثورات الوعي في جذور البشرية
وأثبات علمية المراءة بين الرجال بدراسة كل
الاختصاصات حين كان اعجازها باهرا لتحجيم
جنرال السلطة قبل قيامه بتدمير العالم من
خلال تجاربهم الفيزيائيه رفضت ان يكون مختبرها
ادوات للشر واستدعت كل العلماء،، مما جعل
رئيس الجامعة يعلق علي صدرها وسام درجة
الاستحقاق تثمينا لجهودها العلمية الرصينة٠٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٢٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وبينما. كانت. تجاربها تقاوم الشر وخرائبه لخير
البشرية،، بعيدا عن عويل مجانين الحروب ،،
كانت تستظيف الوعي سيد الفضائل في بيوت
الغذاء الاقتصادي،، حيث الهمتها المطرقة الالهية
العلمي في كل تجاربها الانسانية وكانت البحوث
التي قدمتها هي من نسل العلوم الإنسانية،
(البيلوجية البشرية والحيوانية وتالفها مع الطرف
الاخر ومفهوم يانج في الاستدلال لوعي فيزياء
الحياة) لبقاء سيادة اختبارا بين الفضيلة
واذناب الشر،، جمعهم العلم كوحدة متألفة بين
بين قطبي الموجب والسالب يؤديان عملهما في
المختبر،، كوحدة متسقة في بناء الحياة بأليات
التقنية الحديثة لبناء مجتمع تفاضلي ممتكامل
والبحث عن سلة الغذاءالاقتصادي من أجل ان
لايكتوي العالم بنار الحروب٠٠
للنشر 13،،11،،2023 من وصايا عشتار لكلكامش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق