علي ضئ الشموع والورود
انتظرتك في الميعاد
الانتظار طويل
والشوق يزداد
في البعاد
وكلما تقترب الساعه
من الموعد تدق لحن سعيد
ودق الباب وسمعت
لي اجرسه تنهيد
ويدي ترتعش
ونبضات القلب
تزداد
وانظر إلي المراه
لي القي نظرة
علي نفسي
من بعيد
وسرعت
بفتح الباب
ليتحقق
الحلم السعيد
ولكن حتي الاحلام
تفاجئنا بكابوس عنيد
واستيقظت لأجد
بين كتاباتي
رسائل تهديد
لا تاخدي طيفي
معك مره اخري
ف الاحلام
فهو مشغول
بحب جديد
اعتذرت بدون
كلام ولا وعيد
فالحب لا يأتي
بحلم جميل
بل هو فعل
والافعال كالشموع
ف الظلام تقيد
عبير حكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق