كان يغفر لها كل هفواتها وتماديها فتمادت وتمادت....وعندما شعرت بضياعه صفعت بعنجيتها واستبدادها
انها (مجنونته) كما يصفها
يغفر لها بجم حبه لها
اتكلم عن الرجولة والرجال الرجال
خربشات سلينا اليوم جُل ما اخشاه ان اقع منك لاعليك
وترعبني الوحشة وليس لي ملاذا سواك
وجُل ما اهابه ان افقد امانا لا احسه إلا معك
وجُل خوفي أن افقد حياة لاتعني لي الحياة دونك
==========================
رحلت عنهم وهجرتهم طوعا لكن وجدتهم في غربتي ملاذا
سلينا يوسف يعقوب
==========================
ساكتم مايؤلمني في قلبي
حتى ينتهي أو انتهي انى
==========================
لا زلت اهرب من جميع الردود
==========================
هل تعلم من هم السعداء...!!؟؟
هم الذين انشغلوا بأنفسهم عن الآخرين فحرصوا على إصلاح قلوبهم وعيوبهم
السعداء هم الذين عرفوا حقيقة الحياة وانها دار عبور وبلاء وفناء وليس دار مقر
السعداء هم الذين يذكرون الله ويستغفرونه على ذنوبهم وتقصيرهم
هم الذين لايتكلمون ولايسمعون إلا طيب الكلام واحسنه وينتقون الفاظهم كما ينتقى أطيب الثمر
هم الذين لايعرف الياس لهم طريقا ويؤمنون ما أصابهم لم يكن ليخطئهم وما اخطاهم لم يكن ليصيبهم
هم الذين اطمئنت قلوبهم بذكر الله وانست ارواحهم بالقرب منه
فتجدهم في سعادة وسرور
وان كانوا في عيش ضيق
جعلنا الله وإياكم من سعداء الدارين اللهم آمين يارب العالمين
فضلا وليس امرا تمعن بقراءة الكلمات جزاكم الله خير الجزاء
بقلم د سلينا يوسف يعقوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق