( الفرج. )٣٦٦
رغم تقاسيم الوجع
ورسمتهاعلي الجبهة
رغم صوت الصراع..
ف ودني من ندهه
كاره لقوله آه جوايا
قال جادها
رغم اني كنت ماتهمني التجاعيد
كنت سعيد
لايهمني بكره ولا ال جي بعيد
مين ال بدل بسمتي وخدها
مين ال سرق ضحكتي
وغربها وباعادها
مين ال كتب القصه
وحضر للورق ومدادها
وخط... الخط.. وبخطه
و نسج خيوط الحكايه
واهوائه رودها
وكتب سطور الخداع
وباع
وخد الايام ولاعادها
رسم بورتريه الحزانه
حافظ جواه أبعادها
بقيت بايت
اوشوش ف الودع
اكلمه...ولا مره....اسأله
تقدر تجيب البسمه توجدها
تقدر تهدي نفس تسعدها
تقدر تجيب فجرها
قادر تحقق حلمها ومرادها
ولاسايبني واقف و مستني الفرج
ولايمكن اشوف م الزمان
اشاره ......او ندهه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق