العاطي الله***
يد وحدة
صفعة لًعْدو وغُدة
فضحت أجنداتو ول تواطأ معاه
ذاك السلوكَي بغى بينا يتسلل
يزرع نواعرو هو وعوينو لَمْغفل
عميل مأجور بالريال شراه
يد وحدة
ملك وشعب قفل وسدة
على كل ظالم والويل لمن عداه
استعماري ولف لحم بنادم
عاش بالنهب وباقي به حالم
ظننا قطيع ؤ نبعبعو وراه
نسى ان السادس هو القائد والقدوة
الامر الناهي مول الشوار والهمة
تطاول على الرمز وهو غ لْبُيًية
مصدوم زُغبي والصفعة صادماه
ذاك الديك حلف الى حشم
لمخططات الدنيئة لحقد والسم
لمغاربة وملكهم يا لوسخة...
بناء مرصوص ولمحبة محبة الله
حيت ذيب سفاح كذاب
اليوم هبل وزادها دخان وهباب
جرو نباح شلاهبي...
وحتى في بلادو داس الحق ؤ معطاه
ذيك لهدرة يمشي يصرطها
ضاربو الله ؤزاد عربطها
خاصو لجام ولبردعة تكفاه
اسيدي ما بغينا منك عوين
انتهازي والخبث طليك حتى لوذنين
عاد غ تيهس ؤبان عيبو عدو الله
بل نهب افريقيا وخيراتها
رد ولادها عبيد والروم ساداتها
حكموا عليهم بالتخلف....
وعاشوا هما الرفاه
اسيدي فوت بلادي
لغاك بعدو مشيطن عدائي
السادس كمرة الوطن ...
ؤ كَاع شعبو بالروح يفديه وفداه
وانت اش باغي
بلبال وللشر راعي
فضحتي رباعتك ...
وفضحكم الله
بين الشرفاء زرعتي النواعرية
خدموك مخلصين حيت قمايرية
دابا تجرفهم الحملة ...
خونة لبلاد ؤل بغاو يفرقو لخو عن خاه
بل بغاوها مشتتة عايبة
غابة ودروبها سايبة
اعداء الانسان...
والحق والسلام والله
وحنا على العهد والوحدة نركبو لمعقول
ما خاصنا عوين من شلاهبي مخبول
بغا يعود القس الناصح الراعي...
وهو حتى لسانو ما رباه
فيا المغربي الحر افتخر
بالشهامة والإباء فطريقك منور
مثل في لمحبة ولخير والتضامن...
درس كافي للدنيا والحمد لله
*** الشاعر والزجال: احمد الكندودي *** المغرب ***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق