قرعت طبول الرحيل
وانى لا زلت منتظرة على قارعة الطرقات استجدي لقاء
وكانني احاول امحو من دهاليز ذاكرة مكتظة بك
وكان ليلِ الدامس يمزق ازقة الاماكن في الجزء الايسر من صدري
فتتحشرج الآهات وتضيع التنهدات على قارعة ارصفة الضياع
خربشات سلينا اليوم.....انااي المعذبة وبقلبي الكسير اطوي قصة حب مسفوك النحر في مهده
وارفع راية الاستسلام وأعلن هزيمتي
2101/8
سلينا يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق