ما كانَ لِعاشقٍ كاد أن يكتب لحبيبتهُ حرفًا واحد، إلا إنهُ مجبورًا على أنْ يكون شاعر ، ليُخفِّف من عناء عِشقهُ قليلاً.
هُناك دافع كبير، وعواطف عاطِشة لرشف الحنان كِتابة، والشوق قصائد.
يُقصِّر المسافات بِسطرٍ، ويختمها بِنُقطة. يُصوِّر الغِياب تواجداً ، واللقاء حاضراً .
يُعانق الخيال، ويحتضن الوهم، لِيُقبِّل الورق بِحبر القلم.
يُبالِغُ بالكلام، ويُكثِّرُ بالتشبيهات، لِتُشارِكهُ الألم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق