((زينب بالطفوف
تنادي ))
ولي في كربلا حزنُُ دفينُُ
يواسي في دجىَ البيداءِ زينبْ
فما نضبَ الفراتُ وهل عساهُ
فكيفَ بأدمعِ الحوراءِ ينضبْ
خيولُ الظالمينَ لها عويلُُ
وحُقَ لعادياتِ الظلمِ تغضبْ
وإن هبت رياح القهر يوما
هيَ الأحزانُ والأحزانُ تعجب
لكِ الأمجادُ ياحوراءُ دوماََ
وفي قلبِ المحبِ تعيشُ زينبْ
بقلم/ عبدالرحمن الجزائري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق