صباحي مثقوب الرأس برصاصة أطلال الراحلين
في هامش ليل مدلهم السواد
جثة هامدة انى
ليس لها ملامح مسجات على قارعة الطرقات
وحكاية موصولة النزف في مذبح بوح قلم وقديسة الحروف
تفتح أبواب لهيب الأوراق واللغة
سلينا الجزائري
سلينا يوسف يعقوب
_______________________________
أخبروني اين يباع اللقاء
وأين يسكن الرحيل
وأين أجد ملامحي التائهة التي تبحث عنهم في وجوه العابرين
سلينا الجزائري
سلينا يوسف يعقوب
_______________________________
اعترف بِان لساني ملجومُ بالصمت ولكن قلمي!! يأبى إلا الكتابة
سلينا الجزائري
_______________________________
اكتب لارى تجسيد الالم
كي يتقزم حجم الوجع والشجن
ف المارد في خيالي اصغر من يستوعب شرخ الجروح
ف انتفض معلنة ثورة احتجاج الا تعساً لثمانِ وعشرون حرفاً تعجز عن الِايفاء بما يحويه براكين جموحي
ف الظلال اكبرمن توهج شعلتي
وهاا انى اكتب......
وبعد نضوب مداد حبر قلمي وعجز ابجديات حروفي
اشعر بتفاهة ماباحت به خربشآت قلمي
سلينا يوسف يعقوب
سلينا الجزائري
_______________________________
انني لمحت آثار اقدام على قلبي
اظنهم عند الرحيل دعسو قلبي ومضوا
ولا زالت اثار خطاهم شاخصة...!!
سلينا الجزائري
سلينا يوسف يعقوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق