ولاطلالي شجون
كانين طفل يصرخ لاتعرف مايؤلمه تحديداَ
وحكاية ماضِ مؤلم
ومستقبل مخيف
وقلب احب بصدق فابكاه القدر
وكانني ذهبت احتطب الموقد
في يوم عاصف من شتاء بارد
لخيمة مهجورة منقوصة الوتد غادرت منها كل احبتي
والقلب محزون مكسر الاوتاد
تعبث به الريح من كل الجهات
خربشات سلينا اليوم.....تمارس طقوس خطيئة نبش رفات الاموات لتهمس في اذانهم عودوا للحياة وتشي لهم عن الذين دمروا معالم انسانيتي....فهل ساكون من الاثمين...!!؟؟
ام الوشاية لاطلال احبتي ذنب يغتفر.....!!؟؟؟؟
2021/7/3
سلينا يوسف يعقوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق