قطوف الأبتر
آلْو لَا سقيتني
يازين حُبُّك رَمَانِي
يازين سَهْمَك يَمَانِيٌّ . .
يازين عِشقَك كواني . .
. . آلْولَا دآويتني
بِالْحُسْن وَالْقَدّ سلبتني
وبخدك الْمُوّرَد شَغَلَتَنِي
إلَّا ياعَسل الْوَلَا سقيتني
. . الْوَلَا سقيتني
إِسْمَك فَوْق الْمَعَانِي
حُروفك حُبِّي وغرامي
وَأَسْعَد بِقربك يازماني
. . الْوَلَا أسعدتني
أَحَبّ أَغْنِي لَك لِأَنَّك هَوّايا
وَلَك قَلْبِي هَدِيَّة وَكُلّ مُنايا
تُرَفْرِف سَعِيدٍ فِي كُلِّ الحنايا
. . . . الْوَلَا غَنَّيْتَ لِي
أَدّعِي بِشَوْق للي رَمَانِ
يَجْعَل حُبّنَا فِي صُوّانِ
مَحْفُوظ مِنْ شَرِّ الْأَعَادِ
. . الْوَلَا دُعِيت لِي
بقلم / نبيل هاشم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق