مجلة اليكترونية
قطوف الأبتر
تَحَرَّرَت مِن عُيُوبِي حباً وتأسياً
بماً لَا يُسَاوِيه مِنْ الْخَلْقِ تخلُقاً
فَلَمَّا تَعْجَبُوا مِنْ أَمْرِي تحسُباً
عادو ليرموني بعيوبهم تعيُباً
د.نبيل هاشم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق