مجلة اليكترونية
أنا وأنت أيها العام ..
كلانا يسير في اتجاه مقابل، لنلتقي - لبرهة - في نقطة تماس !
ثم نستأنف معا مشوارنا في تسابق ، ويمضي مدبرا شيئا فشيئا بعضٌ مني وبعضٌ منك ،وسينتهي المشوارُ حتما : كمشوار أسلافك أو كمشوار أسلافي !
كن شهدا ، فقد مللنا العلقما
خربشة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق