ويأتيني هذا الشعور ؟؟؟!!!
وكأن البعد،،، طائر شوقا مغرور
يطوقك بجناحيه،، كأنه بك مسحور،،،!!!
ويعلو الصمت بيننا،،كالغه خاصه بين السطور
وتقاربت وتدانت بطرفها،،فأضرب القلب نبضا
وتعلثم اللسان،،وكأنه مبتور،،،!!!
فيال لك من حوراء،،، أشعلت ثوره حنيني
فأخرجت من بين أضلعي النور،،،!!!
فكم أشتاقك؟!!
فياليتنا كنا كرموش العين،،
في كل برهه تلتقي،ثم نفترق،لنعاود في سرور،،،،!!!
*رأفت سعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق