( الدولاب ) /٧٥
دولاب الدنيا يامايا
ملان كراكيب
برف عليه ..كام.. ضحكايه
وأمنيه ..تيجي ..و تصيب
وضلفه منه متروسه
ومرصوصه
بكام.... آه
ووصفات لطبيب
وكام ضحكايه قصداني
حفظها ..دولابي ..لبكره
وليوم الشيب
وكام ..بسمايه.... جوايه
ومتصانه
ساعه ...شمسي
ما تروح وتغيب
ورف عليه من الدنيا
كام ..صاحب
خليل وحبيب
ورف فوقيه كمان شايل
حاجات..... بتعيب
حاططها في زاويه
وحديها لناس بتخيب
واهي ...كراكيب
لكن الضلفه اياها
.مابفتحها
وبنساها..وبنسي
حتي. مفاتيحها
ويتوه من عيني..
.مطرحها
لو افتحها
يصيبني الهم
ودموع. بتلين
وجروح قافله علي روحها
وكتمت.. صوتها... ونوحها
بقالها سنين
كانت متشاله .جواها
كانت ناشفة
...ومخزونه
...ومحزونه
ودمعه مكلفته بيها
.ومحضونه
وآهات مقفول
عليها كام ترباس ومكنونه
جواه .......وجوايا
وده .دولابي يامايا
فيه...... بسمه
وكام ضحكه
مع حكايه...ومتقاسمه
هما ال بخت والقسمه
مع الكراكيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق