ادمنت قرع الطبول
لعلي استجدي بالافق البعيد نافذة
واشيح بوجهي عن وشاح احزاني
ليلٍ دامس يغطي كل شيء حولي
ولايبدد ظلمتي
سوى بزوغ فجر جديد
فهناك في مكان نائي
اسكن خيمة منقوصة الوتد تعبث بها الريح إن اشرقت وإن اغربت يقتلني الحنين
خربشات سلينا اليوم.... انى هي تلك المرأة التي تبكي وتضحك وكانها تشرق وتغرب وعلى هامش الزمن تغيبت ومضيت على مضض مرتدية خيباتي
2021/9/3
سلينا يوسف يعقوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق