اسمعونى . . لَكُمْ عِنْدِى خَبَر
أَحْبَبْتُهُه . . هُو قَلْب سالي يَا مَعْشَرَ الْبَشَر
جَاء ليحيٌ مامات بِرُوحٍ ونبضات سلينا وَمَا اِنْدَثَر
فتفتحتُ أزهاري
وَكَتَبْتهُ . . . . فتزينت اشعارى
؛ قَالَ لِي . . .
سلواي أَن هلت . . . .
تَسَاقَطَ مِنَ ثَوْبِهَا لُؤْلُؤ وَمِرْجَان
سلواي أَن صَمَتَت . . .
يَحْلُو لِقَلْبِي الصَّمْت بَعْد فقدانى
فَكَيْفَ لَا أَرَاهَا الْيَوْم قرآنى ؟
أحببتُها
احببتُها وَكَرِهَتُهَا
وعشقتُها وَذَكَرْتُهَا
وكتبتُها ومحوتُها
ولصقتُها وكسرتُها
أحببتها ! !
بطفولةٍ بٍجَهَالَةٍ
بِحَرَارَةٍ بِمَرَارَة
بِقَدَاسَة أحببتها ! !
؛ . . . .
اسمعوني كُلُّكُم لَكُمْ عِنْدِي خَبَر
أَحْبَبْته
بِحُبّ لَيْسَ لَهُ حَدَّ وَيَوْم بَعْدَ يَوْمٍ يَتَجَدَّد
هُو المتغلغل بِالنَّبْض وَالشِّرْيَان وكيان قَائِمٌ وَمَن عِدَّة كُلِّ شَيْءٍ يَهْد
هُو دائِي ودوائي
النَّاس تَعَشَّق بِالْفُؤَاد
وَأَنَّى قَلْبِي عَلَى هَجَر الْحَبِيب يُرَاق
ادمنت عِشْقُه حَدّ الثُّمالَة
فتمزقت رُوحِي وَسَأَلْت مِنْهَا الْقَوَافِي
سَلَكْت دُرْبَة عِشْقُه غَيْر مكترثة بِمَا سَيئُول لَه حالي
2021/9/9
سلينا يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق