بلا بسملة
{{...قَلَق...}}
بداية لا تصدق أن نارا بدون دخان لأنه يعني اختناق فوري، الآن أن أردت نشر رذيلة في بلد فضيلة عليك أن تسمي الأشياء بغير اسمائها وتختار الوقت المناسب لها كما حدث في يوم 17/9/2018 يوم جمعة المسلمين من أجل أن تغيظهم في عقر دارهم شلة مرتزقة ومعاونين لهم،
قَلَق معناه إِخْتِلاط واِضْطِرَابَ وبَلْبَلَة وَوَسْوَاس وقس على ذلك، فالألفاظ والمعاني وحتى الألعاب والمهرجانات والخطابات لها مَرَامِي وكما قيل إِنَّ وَرَاءَ الأَكَمَةِ مَا وَرَاءَهَ فهي جس نبض وتجربة للبشر وردت الفعل على الفاعلين بدون لين ...
لا تستبعد يوما ما بطريقة الخطأ أو زلة لسان أو قصدا مع تصريح وبيان أن يطلب ترخيص وشرعنة قانون يخص عبادة الشياطين وعبدة الطاغوت والمثليين تحت مسمى أن هذا الأمر لا يخص ولا يمس الطبقة الفقيرة ولا تتأثر به، فلا يحق لهم الاعتراض عليه لأنه يترتب على ذلك حرمان البلد دخل سياحي وصرف على الملاهي بأعداد هائلة ومثال ذلك صاحب المطعم قال الحضور ما يقارب الألف فحضر خمسة آلاف شخص، طبعا يتخوث على المسؤولين أو عندهم علم مسبق فجعلوا أنفسهم مغفلين؟ لما سيحصل بعد حين.
أضف لذلك الممانعة لمثل تلك المهرجانات الهستيرية يقولوا ؟كبت حرية الآخرين ومنع الغير من التمتع بالرقص والدَنِسَ على أنغام أوتار وموسيقى شيطانية جهارا ليلا نهارا بين الهَزَّ والوَزْوازُ : الذي يُوَزْوِزُ اسْتَه إِذا مشى يُلَوِّيها ورَزَّ رَزَزْتُ ومنه رَزَّتِ الجَرَادَةُ : غَرَزَتْ ذَنَبَهَا فِي الأَرْضِ لِتَبِيضَ وكذلك الراقصة مثل الجرادة؟ وخَزه في شَرَفه : خدَشه وطعَن فيه، هذه بعض مصطلحات القلق.....
والشيء بالشيء يذكرُ،،،فقد كان كل اللوم تم تحميله فقط عطوفة المحافظ مع أن دوائر شتى دون ذكرها تتحمل المسؤولية أقل القليل الأخلاقية عن هذا التهافت،
فإن كنت لا تدرى فتلك مصيبة ***وإن كنت تدرى فالمصيبة أعظم
فلا يعذر أحد من ذلك فأي تفاهة من مثل صاحب ذلك المطعم الذي لا يعرف له فصل ولا أصل ولم يأت على اسمه أحد حفاظا على سمعته وعائلته أن كان له عائلة ؟فهو من شتى الأصول والفصول وهو علينا وفي بلدنا يصول ويجول فسادا ورقصا...
وفي بلاد العروبة من محيطكو إلى خليجكو جرت العادة أن اردت امتصاص غضب الجماهير أو أحدهم فلا تستثيره أطلب منه أن يكتب عرض حال أو تظلم لدوائر المظالم وهي كثير غير فاعله...ومع الأيام ينسى الحال ويموت صاحب الحق الذي لا يورث وينتهى كحال قضايانا بين الأماني والتسويف....
طبعا أشد عقوبة ومكافأة نالها ذلك الرقاص المكاس وهو من أكبر أعوان الظلمة ربطه بكفالة مالية إلا يعود لتلك الأقوال والأفعال الخارجة على الآداب العام والأصل تحويله إلى الادعاء العام لخروجه عن المألوف وخرق الاحساس العام...
طبعا أخوتي الكرام لا تقوم القيامة على قوم كرام وإنما لئام ... كما قال حسان بن ثابت رضي الله عنه:-
قَومٌ لِئامٌ أَقَلَّ اللَهُ خَيرَهُمُ *** كَما تَناثَرَ خَلفَ الراكِبِ البَعَرُ
كَأَنَّ ريحَهُمُ في الناسِ إِذ خَرَجوا ***ريحُ الحِشاشِ إِذا ما بَلَّها المَطَرُ
قَد أَبرَزَ اللَهُ قَولاً فَوقَ قَولِهِمِ*** كَما النُجومُ تَعالى فَوقَها القَمَرُ
فالبشر خلقوا لعمارة الأرض والتعاون والتآلف والمحبة والازدهار والرقي والتطور وَإِنَّما الأُمَمُ الأَخلاقُ ما بَقِيَت***فَإِن تَوَلَّت مَضَوا في إِثرِها قُدُما
وقد يسأل سائل وما علاقتنا أن كانت الزغاريد في بلاد الواق واق والعرس ما بين النهرين...
الجواب :- عندما سئل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم إذا كثر الخبث} وقال الله تعالى: ((وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ))
{{...قَلَق...}}
بداية لا تصدق أن نارا بدون دخان لأنه يعني اختناق فوري، الآن أن أردت نشر رذيلة في بلد فضيلة عليك أن تسمي الأشياء بغير اسمائها وتختار الوقت المناسب لها كما حدث في يوم 17/9/2018 يوم جمعة المسلمين من أجل أن تغيظهم في عقر دارهم شلة مرتزقة ومعاونين لهم،
قَلَق معناه إِخْتِلاط واِضْطِرَابَ وبَلْبَلَة وَوَسْوَاس وقس على ذلك، فالألفاظ والمعاني وحتى الألعاب والمهرجانات والخطابات لها مَرَامِي وكما قيل إِنَّ وَرَاءَ الأَكَمَةِ مَا وَرَاءَهَ فهي جس نبض وتجربة للبشر وردت الفعل على الفاعلين بدون لين ...
لا تستبعد يوما ما بطريقة الخطأ أو زلة لسان أو قصدا مع تصريح وبيان أن يطلب ترخيص وشرعنة قانون يخص عبادة الشياطين وعبدة الطاغوت والمثليين تحت مسمى أن هذا الأمر لا يخص ولا يمس الطبقة الفقيرة ولا تتأثر به، فلا يحق لهم الاعتراض عليه لأنه يترتب على ذلك حرمان البلد دخل سياحي وصرف على الملاهي بأعداد هائلة ومثال ذلك صاحب المطعم قال الحضور ما يقارب الألف فحضر خمسة آلاف شخص، طبعا يتخوث على المسؤولين أو عندهم علم مسبق فجعلوا أنفسهم مغفلين؟ لما سيحصل بعد حين.
أضف لذلك الممانعة لمثل تلك المهرجانات الهستيرية يقولوا ؟كبت حرية الآخرين ومنع الغير من التمتع بالرقص والدَنِسَ على أنغام أوتار وموسيقى شيطانية جهارا ليلا نهارا بين الهَزَّ والوَزْوازُ : الذي يُوَزْوِزُ اسْتَه إِذا مشى يُلَوِّيها ورَزَّ رَزَزْتُ ومنه رَزَّتِ الجَرَادَةُ : غَرَزَتْ ذَنَبَهَا فِي الأَرْضِ لِتَبِيضَ وكذلك الراقصة مثل الجرادة؟ وخَزه في شَرَفه : خدَشه وطعَن فيه، هذه بعض مصطلحات القلق.....
والشيء بالشيء يذكرُ،،،فقد كان كل اللوم تم تحميله فقط عطوفة المحافظ مع أن دوائر شتى دون ذكرها تتحمل المسؤولية أقل القليل الأخلاقية عن هذا التهافت،
فإن كنت لا تدرى فتلك مصيبة ***وإن كنت تدرى فالمصيبة أعظم
فلا يعذر أحد من ذلك فأي تفاهة من مثل صاحب ذلك المطعم الذي لا يعرف له فصل ولا أصل ولم يأت على اسمه أحد حفاظا على سمعته وعائلته أن كان له عائلة ؟فهو من شتى الأصول والفصول وهو علينا وفي بلدنا يصول ويجول فسادا ورقصا...
وفي بلاد العروبة من محيطكو إلى خليجكو جرت العادة أن اردت امتصاص غضب الجماهير أو أحدهم فلا تستثيره أطلب منه أن يكتب عرض حال أو تظلم لدوائر المظالم وهي كثير غير فاعله...ومع الأيام ينسى الحال ويموت صاحب الحق الذي لا يورث وينتهى كحال قضايانا بين الأماني والتسويف....
طبعا أشد عقوبة ومكافأة نالها ذلك الرقاص المكاس وهو من أكبر أعوان الظلمة ربطه بكفالة مالية إلا يعود لتلك الأقوال والأفعال الخارجة على الآداب العام والأصل تحويله إلى الادعاء العام لخروجه عن المألوف وخرق الاحساس العام...
طبعا أخوتي الكرام لا تقوم القيامة على قوم كرام وإنما لئام ... كما قال حسان بن ثابت رضي الله عنه:-
قَومٌ لِئامٌ أَقَلَّ اللَهُ خَيرَهُمُ *** كَما تَناثَرَ خَلفَ الراكِبِ البَعَرُ
كَأَنَّ ريحَهُمُ في الناسِ إِذ خَرَجوا ***ريحُ الحِشاشِ إِذا ما بَلَّها المَطَرُ
قَد أَبرَزَ اللَهُ قَولاً فَوقَ قَولِهِمِ*** كَما النُجومُ تَعالى فَوقَها القَمَرُ
فالبشر خلقوا لعمارة الأرض والتعاون والتآلف والمحبة والازدهار والرقي والتطور وَإِنَّما الأُمَمُ الأَخلاقُ ما بَقِيَت***فَإِن تَوَلَّت مَضَوا في إِثرِها قُدُما
وقد يسأل سائل وما علاقتنا أن كانت الزغاريد في بلاد الواق واق والعرس ما بين النهرين...
الجواب :- عندما سئل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم إذا كثر الخبث} وقال الله تعالى: ((وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق