السبت، 29 سبتمبر 2018

بقلم/هبه العبد الله/تكتب . ياسيدى

ياسيدي
هذا انت وهذه انا فبحضورك لا اعلم من انا
و بمرور طيفك بخاطري يبرق للبرق سناء

يزلزتي سماع صوتك وكان موتي بسماعه دنا
بذكرك دقات قلبي كرعداً ملاء صوته السماء

يامن ملكت قلبي وروحي بل لقد ملكتني انا
هل لي برؤيتك امام ناظري يوماً أملاً ورجاء
هبه العبدالله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق