بين نفث دخان سيجارتي
وخربشآت قلمي وفنجان قهوتي الف قصة بألف غصة
ف انى أجيد الاحتراق بينهن كاحراق الورق بالشموع
فأنى بارعة بالتخفي على أطراف شواطئ النسيان لاراقب اسراب طيور السنونو المهاجرة
وانى ك شتاء لايبتسم لقصص المهرجين
وإن دموعي تسقط من بين اصابعي لا من عيوني
وانى رويدكم ،،،
مهلا
ضليعة بإخفاء الجروح
فيسالونني كثيرا
لماذا أجيد الكتابة عن الحزن
ولماذا لحروفي رائحة الموت
ليتهم يدركون
أن من يتقن فن الكتابة يسير خلف نعشه بجثة ميت مع وقف التنفيذ،،،،!!!
سلينا يوسف يعقوب
سلينا الجزائري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق