الجمعة، 27 مايو 2022

جيل ترفع له القبعة/بقلم مينا مجدى مجلة روائع الشعر والنثر وفرسان الحرف

 بقلم مينا مجدي/ وشواشات من القلب

             ~~~~~~{جيل ترفع له القبعه}~~~~~~

منذ فترة وانا افكر  في منشور نشرته صديقه عزيزه احترمه بأسلوبها الراقي في المنشورات والمنشور يتكلم عن أبنها وسؤال غاب عنا نحنو جيل بوجي و طمطم كيف يكون بوجي قرد وطمطم ارنبه واخوات سؤال لم يخطر على بال احد من جيل بوجي وطمطم كنا نشاهد ونفرح بالاحداث ونتظر الحلقه القادمه في شغف ولم نفكر كما فكر تلك الطفل الكارثة الكبري اننا بعد تلك السنوات نشاهد بوجي وطمطم لمجرد استرجاع  كريات الطفوله دون التفكير أيضا فلقد بدائنا التفكير في مراحل متقدمه من العمر ولكن كان التفكير نابع من مواقف الحياة والتجارب فقط ونكتب ونحلل في الحياة ولكن ذلك للتحليل وتلك الكلمات هي تحليل تحت ضغط الحياه ولكن تلك الطفل لا يعاني من ضغوط وفكر وحلل فنحنو جيل امل وعمر جيل نظريه نشأت الأرض واختلاف العلماء حول نشأتها جيل فرض عليه أن يتعلم أن الأرض نشأت عن طريق انفجار نيزك كبير خرجت منه الكواكب والمجموعه الشمسية وان صنع الله ليس له وجود نظريه وضعها أساتذة  وخبراء في وزارة التربية والتعليم في منهج العلوم حتي أن فكر الطالب يصل الي الالحاد ولكن تلك الطفل لم يقتنع بعرائس تختلف تكوينها عن الآخر واستحالة القرابه بينهم فإن حدث إهتمام بتلك الجيل ووجد أرض خصبة لنمو الفكر لا اصبح عندنا جيل من العباقرة والعظماء

فنحنو نكتب ظروف احاطت بينا واحلام ذهبت مع الريح ولكن تلك الجيل هو الحلم الفائم وأمل تحقيقه ليس محال


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق