راقصات الهيب
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
تكشف أعضادآ وسيقانا
لم يبق مستتر ما بانا
ثياب الخليع انحسرت
فما تري تحتها عينان
ثيابا
ياليت شعري ماتبدي
الراقصه غدا
بعد الذي قد بدا من
جسمها الآنا
كأنني بثياب الغيد بعد
غد
ان حدث الناس عنها
قل للمليحه لا تكشف
مفاتنها
فاللذوق ينكر هذا
الكشف نكرانا
بالله ياراقصات العصر
قلن لنا
أزان أبدانكن العري أم
شانا
صن الجمال بأثواب
تضاعفه
كم من جمال يضافي
ثوبه إزدانا
وللزوق حدا لا تجاوزه
وللشريعه والأخلاق
ميزانا
قد يأخذ الحسن بالألباب
موتزرآ
وليس يأخذ با لألباب
عريانا
فاكم نظره خلف ستر
خلسه أخذت
فأججت في حنايا الصدر
لهيبآ
وكم زارني طيف من
أهواه في حلم بالحسناء
بخدرها فبماذا أحلم الأنا
كم زارني طيف من
أهواه في حلم
فكان أجمل من مرآه
يقظانا
إن الفتاه اذا لم تبد زينتها
أضفي الخيال عليها
الحسن ألوانا
الحسن في الوهم غير
الحسن تبصره
شتان بينهما في الزوق
شتانا
لا تعرضي الحسن
ياحسناء مبتذلا
لن تفتني بابتذال الحسن
انسانا
لا يعشق الحسن الا وهو
ممتنع
ما أرخص الحسن مقدارا
إذا دانا
يامن بحثت عن الحور
الحرائر
خذ أزياءهن علي
الأخلاق عنوانا
بقلمي الشاعر
شريف الدسوقي
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
تكشف أعضادآ وسيقانا
لم يبق مستتر ما بانا
ثياب الخليع انحسرت
فما تري تحتها عينان
ثيابا
ياليت شعري ماتبدي
الراقصه غدا
بعد الذي قد بدا من
جسمها الآنا
كأنني بثياب الغيد بعد
غد
ان حدث الناس عنها
قل للمليحه لا تكشف
مفاتنها
فاللذوق ينكر هذا
الكشف نكرانا
بالله ياراقصات العصر
قلن لنا
أزان أبدانكن العري أم
شانا
صن الجمال بأثواب
تضاعفه
كم من جمال يضافي
ثوبه إزدانا
وللزوق حدا لا تجاوزه
وللشريعه والأخلاق
ميزانا
قد يأخذ الحسن بالألباب
موتزرآ
وليس يأخذ با لألباب
عريانا
فاكم نظره خلف ستر
خلسه أخذت
فأججت في حنايا الصدر
لهيبآ
وكم زارني طيف من
أهواه في حلم بالحسناء
بخدرها فبماذا أحلم الأنا
كم زارني طيف من
أهواه في حلم
فكان أجمل من مرآه
يقظانا
إن الفتاه اذا لم تبد زينتها
أضفي الخيال عليها
الحسن ألوانا
الحسن في الوهم غير
الحسن تبصره
شتان بينهما في الزوق
شتانا
لا تعرضي الحسن
ياحسناء مبتذلا
لن تفتني بابتذال الحسن
انسانا
لا يعشق الحسن الا وهو
ممتنع
ما أرخص الحسن مقدارا
إذا دانا
يامن بحثت عن الحور
الحرائر
خذ أزياءهن علي
الأخلاق عنوانا
بقلمي الشاعر
شريف الدسوقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق