الثلاثاء، 26 يوليو 2022

سألت الشمس/بقلم محمد الدبلى الفاطمي مجلة روائع الشعر والنثر وفرسان الحرف

 سَأَلْتُ الشَّمْسَ في وَقْتِ الغُروبِ***وكانَ أُفولُها مِثْلَ الهُـــروبِ

يُذَكّرُني غروبُ الشَّمْسِ دوماً***بِكارِثَةِ التَّخَلُّفِ في الشُّــــعوبِ

وَمِنْ بَعْدِ الغُروبِ أَتى ظَلامٌ***تَلَحَّفَ بِالفَظيعِ مِنَ الخُــــــطوبِ

صهاينةُ اليهودِ غَزَوْا بِلادي***بِجيْش المُلْحدينَ منَ الجَـــــنوبِ

فَهَلْ هذا يَدُلُّ على انْهيارٍ***تَحتَّمَ بِالرَّحيلِ إلى الغُـــــــــروبِ؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق