الهُدوءُ طَبْعي...
وَالخَجَلُ يَغْلِبُني...
وَالأَفْكارُ تُحاصِرُني...
في تِلْكَ الزاوية في عَقْلي تُباغِتُني...
كَالإِعْصار تَعْصِف في رَأْسي...
أُهَدِّئُها بِإبْتِساماتي...
هِي كِذْبةٌ مِنْ كَذِباتي...
وَأُصِدِر حُكْماً عَلى دَمْعَتي..
بِالسِّجْن ما دامت أَنْفاسي..
وَلَكِنها....
تَهْرُب أَحياناً وَتَتَسَلَّل خَلْفَ أبوابي...
بِهُروبها تَتَطاير أَوْراقي...
وَيَضيع كِبْريائي...
وَتلَتهمني نِيران حِيرتي...
فَلا أَجِد حلاً الا الهُروب مِن واقعي...
نَحَو واقعي..
وَأبْني آمالي...
في أَحلامي...
وَهُناك أَنام في سَريري..
هَو جَنة أَحْلامي...
#أكرم أبوهديب...
#akramlov
وَالخَجَلُ يَغْلِبُني...
وَالأَفْكارُ تُحاصِرُني...
في تِلْكَ الزاوية في عَقْلي تُباغِتُني...
كَالإِعْصار تَعْصِف في رَأْسي...
أُهَدِّئُها بِإبْتِساماتي...
هِي كِذْبةٌ مِنْ كَذِباتي...
وَأُصِدِر حُكْماً عَلى دَمْعَتي..
بِالسِّجْن ما دامت أَنْفاسي..
وَلَكِنها....
تَهْرُب أَحياناً وَتَتَسَلَّل خَلْفَ أبوابي...
بِهُروبها تَتَطاير أَوْراقي...
وَيَضيع كِبْريائي...
وَتلَتهمني نِيران حِيرتي...
فَلا أَجِد حلاً الا الهُروب مِن واقعي...
نَحَو واقعي..
وَأبْني آمالي...
في أَحلامي...
وَهُناك أَنام في سَريري..
هَو جَنة أَحْلامي...
#أكرم أبوهديب...
#akramlov
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق