" التقطي لي صورة"
_ _ _ _ _ _ _ _
بين ضفاف الانهار في نزهة بدون اشعار اخدنا على عاتقنا التجوال الى مكان يزحف له النسوة
والرجال ، والصغار.
والكبار جددت الوصال بعد ثلاث سنوات طوال (مرجان).
امتشقنا المسير في ثنايا دروبه المتنوعة والمزركشة بكل ما قد يخطر على النفس والبال من ملابس
واجهزة علم الخيال ...
الهيكلة هي نفسها في الزيارة القديمة وكأنه يوم أمس وهان..
وهي تتصفح في بحر كتب الطبخ ، انفردت عنهــا بقاعدة اللاشعور ، في امل ونفس يعقوب البحث عن
مكان به شيء من حتى ..
هذا المكان تتواجد به تاء التأنيث تسري في عروق الدم .
كان من الود ان التقط صورة معها لكن لم يكتب..
وجدة المكان المعهود وبه الكثير من تاء التأنيث منها البيضاء اعشقها الى النخاع، والصفراء او الشقراء...
وهي تزال منغمسة في البحث عن كتب الطبخ، لوحت لها بيداي وكأني الفظ أنفاسي واحتاج الى مساعدة...
ما بك ؟؟ هل من مشكل اخفتني بتلويحك هذا .
لا يستدعي الامر مشاكل فقط اريد ان تلتقطي لي صورة معها ...
عذرا القوانين هنا تمنع التصوير .
وليكن لن ولم ابرح المكان الا اذا اخدت بجانبها صورة..
اذن اذهب افعل ذلك خفيتا، واي واحدة تقصد؟ البيضاء او الصفراء او الحمراء....
حسب درجة العشق نبدأ بالبيضاء ثم الصفراء...
اخدت صورتان مع البيضاء ...
وارتحت نسبيا في اطلاق العنان هي ادن لنجوب كل مكان في مرجــــــــان..
انتهت الجولة واشكنا على الخروج ..
الهاتف يرسل ترددات او رسالة يقول لي تصفح الصور قبل ان تغادر..
اخدت بإشعاره وفعلت ،حدسه وحدسي يقول ان الصور ليست بالشكل الجيد..
عدنا ادراجنا ، وهي تأخذ بخاطري وكأني طفل صغير ..
وفي المكان المعهود واخيرا تمكنت من التقاط صور مع تاء التأنيث الثلاث.
في الان نفسه رمقت الصور واثنية عليها بالشــــــــــــكر
ثم بعد ذلك اردفت لها ما نوع الكتاب الذي اخدتي في الطبخ.
انه كتاب ( كتاب الطرطات التشيزكيك)...
وان اريد مثله في شكل مختلف ....
تم اختيار كتاب ( البسطيلة والبريوات والنيم )
ورحنا لحالنا ولم ننسى ان نودع ثاء التأنث الثلاث :
الوداع ايتها البيضاء ، كرة القدم الشعبية ، والشقراء كرة المضرب والحمراء، كرة السلة.
_ _ _ _ _ _ _ _
عبد الخالق اليعكوبي
_ _ _ _ _ _ _ _
بين ضفاف الانهار في نزهة بدون اشعار اخدنا على عاتقنا التجوال الى مكان يزحف له النسوة
والرجال ، والصغار.
والكبار جددت الوصال بعد ثلاث سنوات طوال (مرجان).
امتشقنا المسير في ثنايا دروبه المتنوعة والمزركشة بكل ما قد يخطر على النفس والبال من ملابس
واجهزة علم الخيال ...
الهيكلة هي نفسها في الزيارة القديمة وكأنه يوم أمس وهان..
وهي تتصفح في بحر كتب الطبخ ، انفردت عنهــا بقاعدة اللاشعور ، في امل ونفس يعقوب البحث عن
مكان به شيء من حتى ..
هذا المكان تتواجد به تاء التأنيث تسري في عروق الدم .
كان من الود ان التقط صورة معها لكن لم يكتب..
وجدة المكان المعهود وبه الكثير من تاء التأنيث منها البيضاء اعشقها الى النخاع، والصفراء او الشقراء...
وهي تزال منغمسة في البحث عن كتب الطبخ، لوحت لها بيداي وكأني الفظ أنفاسي واحتاج الى مساعدة...
ما بك ؟؟ هل من مشكل اخفتني بتلويحك هذا .
لا يستدعي الامر مشاكل فقط اريد ان تلتقطي لي صورة معها ...
عذرا القوانين هنا تمنع التصوير .
وليكن لن ولم ابرح المكان الا اذا اخدت بجانبها صورة..
اذن اذهب افعل ذلك خفيتا، واي واحدة تقصد؟ البيضاء او الصفراء او الحمراء....
حسب درجة العشق نبدأ بالبيضاء ثم الصفراء...
اخدت صورتان مع البيضاء ...
وارتحت نسبيا في اطلاق العنان هي ادن لنجوب كل مكان في مرجــــــــان..
انتهت الجولة واشكنا على الخروج ..
الهاتف يرسل ترددات او رسالة يقول لي تصفح الصور قبل ان تغادر..
اخدت بإشعاره وفعلت ،حدسه وحدسي يقول ان الصور ليست بالشكل الجيد..
عدنا ادراجنا ، وهي تأخذ بخاطري وكأني طفل صغير ..
وفي المكان المعهود واخيرا تمكنت من التقاط صور مع تاء التأنيث الثلاث.
في الان نفسه رمقت الصور واثنية عليها بالشــــــــــــكر
ثم بعد ذلك اردفت لها ما نوع الكتاب الذي اخدتي في الطبخ.
انه كتاب ( كتاب الطرطات التشيزكيك)...
وان اريد مثله في شكل مختلف ....
تم اختيار كتاب ( البسطيلة والبريوات والنيم )
ورحنا لحالنا ولم ننسى ان نودع ثاء التأنث الثلاث :
الوداع ايتها البيضاء ، كرة القدم الشعبية ، والشقراء كرة المضرب والحمراء، كرة السلة.
_ _ _ _ _ _ _ _
عبد الخالق اليعكوبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق