الشاعر/محمد بلا/أنا . وأنت . وهو

🙋👨👴  أنا  .. أنت  .. و هو ..👴👨🙋

قال بحزن 👤:
نحن مكبلون ونتجاهل  من كبلونا ..
حكامنا  الجبناء   ...
الثورة تبدأ مني  ...  و منك   أولاً  ..
نهز عرش الطغاة .

قلت بحزن 👳:
المشكل سيدي  ..  ليس في الثورة ..
الثورة  لعبة   طفل  صغير   ..
الثورة أسهل شيء يمكن القيام به  ..
الثورة ولادة أول طفل  .. نفرح به ..
المشكل  سيدي  ..
بعد   كل ثورة    مظفرة ..
بعد   كل ولادة  قيصرية .
شاهدنا ثورات الربيع  المسلوبة ..
كيف   إنطلقت  بحب .. وعشق ..
نحو  جنة  رغد  و حور العين  ..
يشدنا أنا  .. انت  .. و هو ..
و إنتهت بكره وحقد بيننا ..
          أنا  .. أنت  .. و هو ..
المشكل موجود في عقليتنا العربية ..
المتحجرة  ..  المنقلبة ..
المتعفنة     ..
في عقلي   أنا  .. أنت  ..  و هو  ..
نتظاهر   بالحب  ... الجميل  ..
كعروسين  ليلة  زفافهما  ..
نكن   الحقد  و  البغض   ..
برعنا في  فن   المكائد   العريق  ..
برعنا في القيل  و القال وكسر العزم ..
فرح    عمنا   إبليس  و   إعتزل  ..
نرجوا المساواة و نحب التسلط ..
آه   .. آه  .. ثم  آه  ..
دماء   أبي   لهب  ..  لازالت ترزق .
تفشت فينا عبر  العصور ..
إمتزجت    بدمائنا  ..
تسري الأن  في  عروقنا ..
قلنا  هذا  سحر   ..  جميل .
إنتشينا     ..     فثملنا       ..
قلت    أنا  الأقوى  و الأسمى ..
قال     أنا  الأقوى  و الأسمى ..
قالوا نحن الأقوى  و الأسمى ..
سيقتل  الكل  ... الكل ..
سيعم  الدمار   أرضنا  ..
سيذكرنا   ..  تاريخ  لا  يرحم  ..
أضحوكة  .. عرب  هرب  همج .
المشكل   فينا  نحن  ..
سيدي    ...
أنا  ..  أنت  ..  و هو .

                  😢😢😢😢😢😢😢😢
                 بقلمي الشاعر  :  محمد بلا
                          المغرب الحبيب
                     - 12 يوليوز 2017 -
                  😢😢😢😢😢😢😢😢

الشاعرة/منيه على/إنى أغرق

إني أغرق....
همسات قاتلي لاحت وهلّت بآفاقي
أغيثوني منه و أزيلوا عنّي أشواكي
بان عليّ الوجد وغدت مجاري أحداقي
نبع فيض لدموعي و سهدي و إنهاكي
كالهشيم هواه أحرق كبدي و أوراقي
وقلبي الحديد أسرته منك قيود الشّباك
سهم الحشا أوجع النبض و استلّ أشواقي
فاختل نبضي و زاد ذهولي و ارتباكي
اكتويت منك حتّى طالت النّار أعماقي
ورأيت فيك الشهد يا سرّي و أملاكي
رنين الهمس يطفو لإغراقك وإغراقي
و لحاظ العين لي بدت كشدو الملاك
سحر الثّغر حين يبسم روحي وترياقي
كأنّك الثريّا تتهادى صحبة الأفلاك
سجنت روحي لروحك وملكت أنفاقي
في عشقك مغامرة أنا ولو كان هلاكي
فهلاّ علمت نجوايا ومسحت المآقي
و بحت بحبك ليكون سعدي و إدراكي
ثم تعطيني قلبك أهديه كلّ إشراقي
وتسلم من لهيب غضبي واشتباكي
أعلنتها دون وجل و عند كل سياق
اسمك نقش بقلبي و أنار أسلاكي
كشجر التوت أنا سقطت كلّ أوراقي
أعلنتها أنني احتللتك بلا إشراك
لنبضك أميح وزاد لهيب اشتياقي
واخترتك هذيانا لحصني و أملاكي
لقائي بك قريب على ربوة العشاق
وقلبي لك مدائن فادخلها يا ملاكي
منية علي

الشاعرة/زكية كبدانى/نبض كبرياء

**نبض كبرياء**
من حرقة البعاد
و ظلمة الغياب
القلب اعتاد
ما اصبحتَ
له من الاخيار
و ما عاد يلاقي
منك اعذار
بعد الحزن و الانتظار
نبض الكبرياء و ثار
لسان الألم حكى و فار
الحال حليفي ....وكل ما صار
الحياة واضحة كالمنار
تعشق نبضات الفؤاد والانوار
فما قيمة دموعي والاذكار
و آهاتي في الاشعار
ما دمتَ علي~ محسوب و وراء ستار
الالم يسكن و راء حجاب وله يوم ينْهار
ولا يعرف كتم الاسرار
كفاني ذل العشق وسيل الدمع ليل نهار
بعدما بَهتت لون الحياة في عيني
و اسمك منقوش على صفحة عمري
عرفت هذا معك نصيبي
ختمت اسمك على وريدي
ما عدت تعنيني
للحال لم تهتم
و رايت المسالة في عدم
ف إمتلأ القلب بالندمْ
من أمل ما تمْ
السُّهاد به أَلَمْ
و نبض الوجع صعب يُكْتم
ضاع الحلم والشمل ما لم
تبنيت الامل و معك حصدت الالم
حياتي دونك لن تهدم
حتى لو نطق القلب من لهيب الحرقة
و شكى مني سقم الفرقة
من نافذة قلبي
انزلق سيل دمع الغربة
تاه الحنين...
فمات فيك الامل والرغبة
حليفي ......
جرعة الكبرياءعنك تغنيني
ليس لي أي شكوى
من الدنيا الا الذكرى
زحزح كبريائي
و ساعدني
تنظيف قلبي
.................منك
فاحسن لي و لك
ما دامت الحياة معك
لا تعرف الأمان
ف فات الاوان
يا عاشق التوهان
من الانين يزحزح القلب
و فيه الم باشارة
ويبقى في نبض الكبرياء كرامة
بقلمي__زكية كبداني
__________________________

الشاعر/حمدى توفيق/أنا ..ومنا

(( إنا.... و .... مٍنَا ))
=============
قصة
مش
عارف فيها إنا ... وألا
مٍنَا
وألا
بنت جيراننا اللى كانت
واقفة
بيننا
جنب شجرة توت بلدنا
شفت
عينها
شفت أيديها ....راسمة
حنة
أنتى
يا أم الشعر .......دهبى
والعيون
خضر
وجُمال........ أنتى يا أم
الفم
أية
يوصفوة.. فى الحكاوى
والمقال
أنتى
ياللى الحسن...... زاين
بسمتك
خطوتك
ياللى خليتى........ فى
حياتى
الحلم
حق ....... وكان مُحال
لما
ضوء
الشمس عَدى...... من
عليا
ومن
عليكى............. شفت
نفسى
بتترسم
دمعة ف ...عنييـــكى
شفت
قلبى
الصغير.... البرئ طفل
باكى
بين
أيديكى.... زى عصفور
الكناريا
اللى
وقعت منة ....حبة
تحت
شجرة
توت .... جيــرننااااااااااا ..!!!

******
***
**
*
بقلمى (( الأستاذ المصرى ))
الشاعر
¤¤ حمدى توفيق ¤¤

الشاعر/أحمد فهمى/كملينى

((  كمليني ))
      ---------
كمليني ....
كملي الحلم الجميل
اللي بينا
رتبيني ...
رتبي كل حروف الابجدية
واكتبيني ....
بيت قصيدة في الرواية
قصة دايمه للنهاية
ضمي حرفك
وانزعي الكسرة
 اللي بينا
وارسميني ....
صورة حلوة في عيونك
وقت ما يكون الغروب
وقت ضاحكة الشمس
لينا بالشروق
انزعي كل القيود
حرف اسمي
ويا اسمك
تبقى لينا الدنيا نور
وارسميني....
بحر هادي وموجة عادي
شط مرسى للأمان
علميني ...
ازاي اكون بين اديكي
طفل يبحث ع الامان
واعزفيني ...
غنوة ليها الحن بان
واسمعيني ...
قبل ما الاحزان تبان
احضنيني ...
قبل ما ياخدنا الزمان
في دروب الضلمة فيها
نلقى نعمه النسيان امان
رجعيني ...
وارجعي قبل ما يفوت الآوان
قبل ما الاحلام تموت
واللي بينا يبقى كان

                                           بقلم
                             حرفيات شاعر
                               احمد فهمي
                            15/7/2017

الشاعرة/هدى عبد المعطى محمود/ضجيج الأشواق

.... && ضجيج الأشواق &&...
_____________________________

تَملَّكتُم الحَشا والدَّمع

العَصٍيِّ لكم يخضَع

والعَينُ مُسهَّدةٌ وجَحافِل

رِماحَكُم شَرعٌ قَطْع

أتيهُ شوقاً في أرضِيكُم

والوَهمُ يُحلِّقُ بي لا يَهجَع

والشَّوقُ يَجلِدُني فأَغُضُّ

الطَّرْفَ مُكابَرةً وفؤادي مُتصَدِّعُ

وعلى رِياضِ جَمالِكُم تَحُطُّ

رِحالي ولا أَدري أين المَوضِع

السُّهدُ يَجلِدُني والصَّبر

يَضيقُ بِمِدادِ الأدمُع

هواكَ وبَديع ُ خَلقِكَ إلى

لُجَّةٍ من ياقوتِ الشَّوقِ تَدْفَعُ

وفِردَوسَ وصالِكُم يَشكو

النَّوى ويَشهدُ بذلك المَضجَع

لستُ أدري هل مِنكُم صَحوة

أم قَتلِي فيكُم لا يَشفَع

وعَواصفَ الأشواقِ تَحُطُّ

رِحالِها في سَحيقِ الأضْلُعِ

تَمُرُّ سِياطُ اللَّهفةَ بِدَمي

فَتُكَبِّر أهدابَ الجُفونِ وتَلمعُ

وطِعانُ المنيٍَةَ يَغتالُ صبري

ووَجْدي لِأوطانِكُم مُسرِعُ

أحَبَّتكُم الشَّرايينَ طولاً وعِرضا

وحَمائمُ صَدري إليكُم تَهرَعُ

_____________________________

##بقلمي الشاعرة

هدى عبد المعطي محمود

حقوق النشر محفوظة